تفسير الجزء الثلاثون سورة النصر

قال تعالى : ( إذا جاء نصر الله والفتح 0 ورأيت الناس يدخلون فى دين الله أفواجا 0 فسبح بحمد ربك واستغفره إنه كان توابا) ذلك علامة أجلك قال بن عباس قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( نُعيت إلىَّ نفسى ) فإنه مقبوض فى تلك السنة فأخذ بأشد ما كان قط اجتهاداً فى أمر الآخرة

عن عائشة رضى الله عنها قالت : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يُكثر فى آخر أمره من قول سبحان الله وبحمده أستغفره وأتوب إليه وقال : ( إن ربى كان يخبرنى أنى سأرى علامة فى أمتى وأمرنى إذا رأيتها أن أُسبح بحمد وأستغفره إنه كان توابا فقد رأيتها ” إذا جاء نصر الله والفتح ” )


المزيد في: تفسير

اترك تعليقاً